إن الاستثمار في العنصر البشري من خلال التكوين والتكوين المستمر ،هو السبيل للارتقاء بقدرات الموارد البشرية للمقاولة ، مع انخراط الجميع في تشخيص الفرص والإمكانيات والتقييم المشترك للصعوبات خاصة في ظل التداعيات الاقتصادية والاجتماعية للجائحة ، وبالأخص تقييم موضوعي لصعوبات المقاولة من جهة واستحضار وضعية الهشاشة الاجتماعية للشغيلة المترتبة عنها ، وإعادة التفكير في إعادة تنظيم أنماط العمل وأساليبه ، وقضاءاته بما يسهم في رفع نسبة المردودية ، ويحقق الشروط اللازمة والصحة والسلامة ، واحترام معايير العمل اللائق والمعايير الأساسية للملاءمة الاجتماعية